“إذا حرم على الفرد أوالمجتمع ان يفهم ويفكر, ويحول فهمه وتفكيره إلى أصوات, إلى طلقات مدوية, فلابد أن يوجه نفسه إلى التعبير بالإسلوب الاخر .. بالإنحراف السلوكي”
“إن في الإنسان شوقاً إلى أن يكون خرافياً ، إن الحقيقة وحدها كئيبة ، غبية ، دميمة”
“الأفكار التي لاتتحول إلى سلوك لا تخيف احداً”
“الخطر لا يتقى بالابتعاد والفرار منه، وإنما يتقى بالتعلم كيف يتقى وكيف يراض ويوجه إلى الخير والفائدة.”
“إنه ليس الواقف فى صف الثوار، إلا إنساناً لم يجد مكانه الملائم فى الصف المقاوم للثورة... إن الثائر ليس إلا إنساناً منفياً إلى الثورة.إنه ليس الواقف فى الصف المقاوم للثورة، إلا إنساناً لم يجد مكانه فى الصف الثائر... إن المقاوم للثورة ليس إلا إنساناً منفياً إلى مقاومة الثورة.”
“*ان الحزن والبكاء هما انبل العواطف الانسانية امام طوابير العذاب والتفاهات التي لا نستطيع لها علاجا. ما افظع الا تكون مبصرا ولا حساسا ثم لا تكون حزينا ولا ناقدا، وما افظع الا تكون مبصرا ولا حساسا. ان هذا الموقف تحت مستوى الأخلاق، تحت مستوى الانسان. ان الانسان هو وحده الذي يبكي يحزن وينقد ويفكر ويتعذب بالرؤية والخيال.”
“إن إيماني لا حدود له،ولشدة اطمئناني إلى إيماني لم أخف عليه من بعض التعبيرات التي قد تجئ متبرمة غاضبة.لقد وثقت بقوة الإله والأديان والأنبياء في نفسي وفي نفوس الناس من حولي،فلم أضف على الله ولا على الأنبياء والأديان من الألفاظ.ولو أني خفت هذا الخوف لاتهمت إيماني بالضعف والهوان.فالذين يخافون على ايمانهم من الكلام،قوم لا يثقون بإيمانهم”