“كلّما ازداد الإنسان غباوة .. ازداد يقيناً بأنه أفضل من غيره في كل شيء .”
“خواء انسكب في داخلي مُذ اكتشفت غدرك بي، فتح له ثُقباً صغيراً في إصبع قدمي، وبدأ يملؤني من خلاله شيئاً فشيئاً، كل يوم يزداد منسوب الخواء في داخلي؛ حتى وصل إلى أحشائي صاعداً إلى الأعلى، هاهو الليلة يتسرب إلى شراييني وأوردتي، يُغرقها ويُطفئ مابقي في القلب من أنّات نبض، حتى غدا فؤادي فارغاً، كما فؤاد أم موسى، غير أني التي أُلقي بها في اليّم، فَلِمَ لمْ يفرغ فؤادك أنت؟!”
“أحياناً .. أفتقد أيامي قبلك .. أفتقد أيام جهلي بالشوق .. بعذابات الحبأفتقد راحة بالي وقلبي من الغيرة .. من القلق .. من الخوف عليكمن الخوف من فقدانك .. الخوف من أن اؤلمك .. أن أغضبكأفتقد حريتي في الجنون .. في إيذاء نفسي ..في الإكتئاب في الإنغماس في الحزنفي تمني الموت .. دون أن أخشى حزنك لأجلي”
“وضعوني في اناء ثم قالوا لي تأقلموانا لست بماءانا من طين السماءواذا ضاق انائي بنموي يتحطم!!”
“اللهُمَّ أني أُشهِدك ... أني بريئة من كل الفتن التي أُعاصرها في حياتي .. حتى لا أُفتَن بها في مماتي .”