“الحنينُ إليكِ لمْ يُدَفِئـُنيبل كان جليداً ينخرُ في عظامي”
“الحنينُ إليكِ أملٌ لا أملَ فيه”
“آهِ لو تدري كم كُنت أتوجع .. ! .. كان وجعي يصهرُ عظامي .. ! ..كُنت أشعر وكأن حبرا أسود يسري في عروقي .. وكأن قلبي يضخ السواد .. ويؤلمأرجائي .. ! ..”
“لكنَّ التعاسةَ طالتْني في عظامي. يدُها تعرفُ موضعَ الألمومكانَ شمعتي.”
“فقَدتُ مناعَتي في الحُبومُنذ عشِقتـُكِوأنا أصابُ بحُمى الشوقِ إليكِ”
“أحدث عنك النفس إذ لست راجعاً إليكِ فَحُزْنِي في الفُؤَادِ دَخيلُ”