“الحنينُ إليكِ أملٌ لا أملَ فيه”
“حين يبدأ الصَباحُ بكِيختَلِطُ الحنينُ بالحنينْوتختَلِطُ الألوانُ بريَشِ الرسامينْحين يبدأ الصباحُ بكِلا أذكر أني عاشِقٌ لكِ فقطبل أولُ المُرسَلين في الهوىوآخِرُ المُرسَلينْ”
“أنا لمْ أطلب منكِ الكثيرَكلُ ما أريدُهُ منكِ هو إسمُكِكي أضيفَهُ في الصفحَةِ الأولى لِدَفترِ عائِلَتي”
“أنا لمْ أمُتْأنا على قيدِ الموتأتعلَمين لماذا ؟؟لأني في معاركِ الحُبكُنتُ أحمِلُكِ على أكتافيكي لا تمسَّ أقدامُكِ أرضَ الحُزن”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“عيناكِ مُهَددتانِ بالإنقراضِإنْ لمْ أواصِلَ الكِتابَةِ إليهِما”