“وجوهُ الناس، وأصداءُ الأشياء, والأحلامُ المرتعشة, كلُّها تتجمَّعُ على الوسادةِ المرهَقَة, لتشوَّه وجهها الناعم, وتبعَثَ بين خيوطِها برودةَ اليأس.”

“وجوهُ الناس ، و أصداءُ الأشياء ، و الأحلامُ المرتعشة ، كلها تجتمع على الوسادة المرهقة ، لتشوِّه وجهها الناعم و تبعث بين خيوطها برودة اليأس”

“وجوه الناس وأصداء الأشياء والأحلام المرتعشة ، كلها تتجمع على الوسادة المرهقة لتشوه وجهها الناعم ، وتبعث بين خيوطها برودة اليأس .لذلك نشعل الوهم في أفكارنا قبل أن ننام لنشعر بالدفء .لنشعر أن في آخر هذا الظلام السرمدي الذي ننام فيه ثمة أمل قد يجيء به الصباح القادم .”

“ثمة ارتباط قديم بين اليأس والعادات السيئة، لايوجد ماهو أشد خطراَ على مبادئ إنسان من حالة يأس”

“أكثر الأماكن دفئًا أحيانًا وجوهُ المسنّين”

“لا يوجد ما هو أشد خطراً على مبادئ إنسان من حالة اليأس”

“كل شيء يثير الملل يستحق أن يلعن و يعاقب حتى الناس و الأشياء”