“أنا حالي مثل حالك ومثل حال المرحوم الذي دفناه اليوم ومثل حال الخطائين الذين يتقلبون مع الليل والنهار،ولكني أحاول مجرد محاولة”
“*عيد بأية حال عدت يا عيدبما مضى أم الأمر فيه تجديد”
“رصيـــد سألها ... لماذا لا تتواصلين معى ؟فقالت : لم يكن عندى رصيد !لم يدر وقتها أى رصيد تقصد رصيد الهاتف .. أم رصيد المشاعر ؟”
“متى تبدأ القصص بالضبط؟ وكيف نحدد نقطة بعينها في دائرة الحكاية لنسميها البداية وأخرى نسميها النهاية؟ ألم يحدث قبل نقطة البداية المزعومة تلك أي شيء له أهمية ما؟ أي شيء قد يكون هو الدافع المنسي للأحداث، والمحرك الأول المستتر لمصائر أبطال الحكاية؟ وماذا عن النهاية؟ ألا يطرأ على أبطالنا على الإطلاق ما يستحق الذكر بعدها؟ هل يعيشون بعدها أبدًا "في تبات ونبات"؟! هل تنتهي حقًا أية حكاية؟”
“على خطايانا يجب أن نبكي حقًا وليس على أي هجر؛ أو أي فراق؛ أو أي مرض؛ أو أي موتٍ؛ وذلك حال الذين قدروا الله حق قدرهِ”