“أيها البشر الأتقياء التائهون في هذا العالملم هذا التيه من أجل معشوق واحدما تبحثون عنه في هذا العالمابحثوا في دخائلكم فما أنتم سوى ذلك المعشوق”
“ويكفي من جماله (سبحانه وتعالى)أن كل جمال ظاهر وباطن في الدنيا والآخرة فمن آثار صنعته , فما الظن بمن صدر عنه هذا الجمال”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“أي حدث في البلد لا ترى في المدرجات سوى جماهير المتطرفين من الجانبين..ولا تسمع من الأصوات إلا اصواتهم!وتتساءل: ألا يوجد في هذا البلد "وسط" ؟وسط ، يستوعب "هذا"و"ذاك"؟وسط ، لديه الجرأة بنقد هذا وذاكأجزم .. بل أؤمن أن الأغلبية من ناس هذا البلد تقف في هذا الوسطولكن، من الذي سرق منابر الأغلبية؟من الذي جعلهم يصمتون وينزوون في زاوية مظلمة ويكتفون بالتفرج على مباراة اليمين واليسار؟”
“ما من جريمة كاملة في هذا العصر سوى أن يولد الإنسان عربياً .”
“أستاذ في الجامعة -بعدما عاد من العمرة- يسأل أحد زملائه: ماذا نقول في التشهد؟! هل نقرأ الفاتحة؟!! هذا أستاذ في الجامعة!!!.. وهذه أستاذة في الجامعة أيضًا تقول إنها تصلى مع زوجها في المنزل صلاة الجماعة؛ فمرةً يؤمها في الصلاة، ومرة تؤمّه هي!!! يحدث هذا في الصلاة، التي هي عماد الدين!! فما بالنا بغير ذلك من الأمور؟! حقًا.. إنها أمية فاضحة”