“أطالب لحبنا بشرعية الضوء. أريد أن أراكِ..أنألمسك.. أن أقول لك أشياء دون أن نكون مجبرين على الكلام.”
“لكنّني لا أريد أن أكرهه.. أريد فقط أن أنساه...”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”
“فراشة الوقت على وشك أن تطير...لاتكن آخر الواصلين..أحدهم سيجيئ .. سيجيئ ويذهب بي!بعد أن يخلع باب..انتظاري لك..”
“أتعبتني قبل أن أسمع بك.. و سأتعب لأنني لا أريد أن أسمع إلا سواك.”
“كنت اعتقد أننا لايمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها.عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمه بقلم، دون أن نتألم مرة أخرى.عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين، دون جنون، ودون حقد أيضا.أيمكن هذا حقا؟نحن لانشفى من ذاكرتنا.ولهذا نحن نكتب، ولهذا نحن نرسم، ولهذا يموت بعضنا ايضا.”
“لا أكثر قهرًا من أن يُعاديكِ حبيبٌ من دون أن يقدم لكِ شرحًا، ولا أكثر من عزيز يتخلّى عنكِ دون سبب، ويختفي من حياتك دون أن تعرفي لماذا انقطع عنكِ.”