“أما أنا فأقول لاسمي دعك مني .. وابتعد عنيفإني ضقت منذ نطقت واتّسعت صفاتكخذ صفاتك وامتحن غيريحملتك حين كنا قادرين على عبور النهر متحدينأنت أنا ولم أخترك يا كلبي السلوقيّ الوفيّاختارك الآباء كي يتفاءلوا بالبحث عن معنىولم يتساءلوا عما سيحدث للمُسمّىعندما يقسو عليه الإسم أو يُملي عليه كلامه فيصير تابعهفأين أنا وأين حكايتي الصغرى وأوجاعي الصغيرة”
“باحبك ف لون الضيف بكره المبتسِم والجايف نظره خايفه وخايفه عليونا .. أنا .. ع الوعد متصاحب”
“أنا محبط إذن أنا موجود .. أنا لا أصدق أي شيء .. لا أثق بأي شخص ... لا أؤمن بأية مباديء ... إذن أنا ......."فهمت الدنيا صح”
“أنا لست منهم، ولست مني.”
“كذبت حين اعترفت بأن أصدق الشعر أكذبه , ربما أردت إخفاء شيئًا ما”