“ قال الحسن وسمع قوما يتجادلون هؤلاء قوم ملوا العبادة وخف عليهم القول وقل ورعهم فتكلموا.”
“إن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار وهي أفضل العبادة”
“قال رجل لعمر بن الخطاب : يا أمير المؤمنين - لو وسعت على نفسك في النفقة ، من مال الله تعالى ، فقال له عمر : أتدري ما مثلي ومثل هؤلاء ؟ كمثل قوم كانوا في سفر ، فجمعوا منهم مالا ، وسلموه إلى واحد ينفقه عليهم ، فهل يحل لذلك الرجل ، أن يستأثر عنهم من أموالهم ؟ .”
“• هؤلاء المجاهدون ، دعا عليهم داع ألا يستريحوا إلا في القبر”
“قال الحسن البصري:هانوا عليه فعصوه،،ولو عزوا عليه لعصمهم،،وإذا هان العبد على ربه لم يكرمه أحد..”
“وإنى وإياك لنعرف هؤلاء المزيفين القول، الذين لا يعظمون إلا من هو أكثر منهم زيفاً، هؤلاء الذين يحملون عقولهم فى سلاسل إلى الأسواق يبيعونها أول من يساومهم عليها.”