“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“تبارك النور الذي منه كل نور والذي لاتغشاه ظلمة قط وإن في داخلي لجذوة من ينبوعك أيها النور الذي لايخبو وما أشد شوقها إليك وإلى الفناء فيك”
“ إن أوسع اللغات و أجملها و أبسطها. تلك هي لغة الأفكار والقلوب ،أما لغة الشفاه و الألسنة فسلم يصعد به البشر إلى لغة الأفكار والقلوب . ”
“نَتَمَنى و في التمني شقاءُو ننادي ياليتَ كانوا و كُناو نصلي في سِرنا للأمانيو الأماني في الجَهْرِ يَضْحَكْنَ مِنَاغير أَنْي , و إن كَرَهتُ التَمَنيأتمنى لو كُنْتُ لا أَتَمَنى”
“يا حامل الإنجيل يدعو إلىنبذ المعاصي منذراً بالعقابْبشّر و خلّص يا أخي أنفساًضلّت لكي تلقى جميلَ الثّوابإذ ينصب الديّانُ ميزانَهإما صممتُ الأذن عنك فلاتغضب و دعني في ضلالي أهيمْإذ لي فؤادٌ قد حوى جنّةًوالله أدرى كم حوى من جحيمفاكرز، و دع قلبي و أدرانَه”