“الأنثى بجسدها فى ثقافة الشارع المصرى الحديثة أصبحت صديقة للشيطان. ان كانت جميلة فمصيبتها مصيبة فالأجيال الجديدة -للأسف - تربت على القبح. ان كانت الفتاة غير محجبة فهى فى نظر كثير من الشباب تطلب منهم بشكل مباشر أن يتفحصوا جسدها فلما لا وهى التى أباحت نفسها لهم!!وان كانت محجبة فدائما ما يعلق الشباب: والنبى ده حجاب برده؟ بص دا ملزق على كل حتة فى جتتها ازاى!!وان كانت منقبة يكون التحرش جبر خاطر وغالبا ما يقول الشباب: دا تلاقيه راجل ومتنكر!!! أو تلاقيها بتشتغل فى الدعارة ومتداريه فى النقاب!!”

عبير سليمان

Explore This Quote Further

Quote by عبير سليمان: “الأنثى بجسدها فى ثقافة الشارع المصرى الحديثة أصب… - Image 1

Similar quotes

“سل السياسة عن هذا فهى التى تحسن التفريق بين بين الأصدقاء والتقريب بين الأعداء .. وهى التى تحسن ان تنسى الناس أنهم كانو رفاقا فى الصبا وزملاء فى الشباب واخلاء فى الكهولة .. وسل السياسه فهى التى تحسن أن تقيم المنافع العاجلة مقام المودة الباقية”


“ولمصر طبيعة خاصة فى الحسن فهى قد تهمل شيئآ فى جمال نسائها او تشعث منه وقد لا توفيه جهد محاسنها الرائعه ولكن متى نشا فيها جمال ينزع الى اصل اجنبى افرغت فيه سحرها افراغا وابت الا ان تكون الغالبه عليه وجعلته ايتها فى المقابله بينه فى طابعه المصرى وبين اصله فى طبيعه ارضه كائنة ما كانت تغار على سحرها ان يكون الا الاعلى”


“كانت هذه لحظات سعيدة فى حياتها .. تتجمل ثم تخرج لتعذب الشباب طويلاً.. يسرها ان احدهم لن يشعر براحة حين يراها”


“كانت تحب ان تظهر بمظهر الفتاة الشابة التى تملك تجربة فى الحياة والتى سبق لها ان كابدت هيامآ كبرآ , وعرفت مقدار الألم الذى يسببه هذا الشغف . كانت عازمة على الصراع بكل ما أوتيت من قوة , لتملك قلب هذا الرجل , أو ليس هو من سيتزوج بها , ويمنحها أولادآ ويهيبها بيتآ يشرف على البحر .”


“ثقافة الاحتجاج فى مصر -إن كانت له ثقافة- تتلخص فى عبارة واحدة: اقطع الطريق على أولاد الـ…!”


“يبدا هو في التملل كطبع كل الرجال .. يريد خيانة ليتاكد من صدق مشاعره تجاهها.. وليؤكد لروحه انه لم يصبح طيع لها ..وان لديه مفتاح سري للهروب اذا ما أصابه الملل... فيذهب لأول خيانة.. و يعود مسرعا إلى حضن امه التي كسر مرآتها... فتتلقفه لانها رات الفزع في عينيه .. تغلق عليه ذراعيها.. وتضع ذقنها فوق راسه.. و تغمض هى عينيها كى ينام هو... و تسيل قطرات من الدموع لتبلل راسه ربما تلين.”