“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”
“وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة ٌ. . وعمرو بن عجلانَ الَّذي قتلتْ هِنْدُوبي مِثْلُ مَا مَاتَا بِهِ غَيْرَ أنَّني . . إلى أجَلٍ لم يأْتِنِي وَقْتُهُ بَعْدُهل الحُبُّ إلاَّ عبرة ٌ ثم زفرة ٌ. . وَحَرٌّ على الأحشاءِ لَيْسَ له بَرْدُوَفَيْضُ دُمُوعِ العَيْنِ باللَّيْلِ كُلَّما. . بَدَا عَلَمٌ مِنْ أَرْضِكُمْ لم يَكُنْ يَبْدُو”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“إِنَّ اَلْحَقّ إِذَا اِسْتَنْفَدَ مَا لَدَى اَلْإِنْسَان مِنْ طَاقَة مُخْتَزَنَة لَمْ يَجِد اَلْبَاطِل بَقِيَّة يَسْتَمِدّ مِنْهَا .”
“حَسْبنَا يَا صِدِّيق مِنْ اَلشَّقَاء فِي هَذِهِ اَلْحَيَاة مَا يَأْتِينَا بِهِ اَلْقَدْر , فَلَا نُضَمّ إِلَيْهِ شَقَاء جَدِيدًا نَجْلِبهُ بِأَنْفُسِنَا لِأَنْفُسِنَا !”