“هل كانت مصادفة أن كل الرجال اللذين أحببتهم كان الشروع في حبهم يعني الشروع في تعلم الوحدة القاسية والضروريةلأن حبهم حمل لي نصيبه من الوحدة أكثر من المشاركة في "معا" دائما.أو كما قلت مرة سهوا، وكما شعرت مرات بإصرار.. لأن الوحدة القاسية المُرة.. هي أن يكون المكان بجانب من معك.. يوحي ببعض الوحدة دائما.أو بالكثير منها في حضوره وغيابه.ما نفع الحب حين يزيد الوحدة بالداخل.. ما نفع أن تقف فيه وحيدا ..أليست وحدتك معك حينها، مع أكثر من يفهمك ويحبك حقا.. هي وحدة مقبولة رحيمة.”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “هل كانت مصادفة أن كل الرجال اللذين أحببتهم كان ا… - Image 1

Similar quotes

“الوحدة القاسية المُرة، هي أن يكون المكان بجانب من تحب.. يوحي ببعض الوحدة على الدوام.الوحدة التي تتسع لك.. تظل أجمل كثيرًا، من عالم يفرط بقلبك.”


“الوحدة أن يكون المرء في مكان وكل من يحب في مكان آخر، وعليه أن يُحاول العبور لهم في كل مرة يحدثهم.”


“الوحدة أن يكون المرء في مكان .. وكّل من يحب في مكان آخر”


“الوحدة أن يكون المرء في مكان وكل من يحب في مكان آخر !”


“الوحدة أن يكون المرء في مكان ، وكل من يحب في مكان آخر.”


“الاهتمام ليس حظوة.. الاهتمام ضلع أساسي لسواء الحب. وبدونه يتبدد الحب. وإذا بدد أحدهم حبه بداخلك. فلا تبدد حبك لنفسك.أحيانًا، ليس عليك انتظار وفاء واهتمام شخص واحد، أبكم وأصم عاطفيًا. يفشل فيما ينجح فيه الغرباء، يعجز عن منحك الحق في اهتمام كاف لك.. أن يغمرك بانتباهه، برعايته، بإحاطته بأدق تفاصيلك ولفتاتك، التي يجب أن يكون أول من يلمسها ويلتفت إليها ويتابعها بعناية وشغف.. دون نداء منك يخجل من الظهور وإعلان نفسه. دون الحاجة لأن تقول وتكرر في صوت عاطفتك: انتبه لي جيدًا واعتن بي. انظر نحوي كما يجب.في مقابل أن تغمره بكل ما لديك من عناية وعاطفة.بينما بإمكانك أن تصير/ي نجم/ة دائم/ة لحياتك، تحظى باهتمام عالم بأكمله لما أنت عليه. دون شعور بالخيبة في انتظار يائس لأن يغمرك به أحدهم كما كان ينبغي أن يكون. كما كان ينبغي لأن يستحقك.حين يعجز إنسان يفتقر للذكاء العاطفي أن يغمرك باهتمامه وعنايته اللائقة.. اغمر نفسك بقيمتها. وستجد ما هو أثمن من اهتمام فقير مفقود.ودع من يهمل حضورك خارج عنايتك وحضورك.. واحتفظ بفارق العناية دائمًا لصالحك.”