“وما هي القناعة؟ معناها أن أرضى بما هو عندي، فأين الّذي هو عندي لكي أرضى به؟ إنّ صاحب هذه العبارة أراد أن يجعلها سلسلة من حديد ساخن حول أعناقنا حتّى لا نتحرّك... حتّى لا نمدّ يدًا ولا عينًا”
“و ما هي القناعة!!؟معناها أن أرضى بما هو عندي. فأين الذي هو عندي لكي أرضى به ؟”
“السعادة هي أن يكون لدى الانسان الحد الأدنى من أي شئ ... وهذا هو الحد الاقصى من القناعة .”
“هي عِندها عقل لا يدق و هو عنده قلب لا يرى ....هذه هي المأسآة الأبدية !”
“ما هي الكراهيّة؟ نعم هي أوكسجين الهواء... هي ملح الطّعام... هي السّكّر في الشّاي المرّ الّذي لا نجده... لا السّكر هناك ولا الشّاي...”
“قررت ان امسك نفسي..ألا اصرخ. ألا أكون عصبيا. قررت ألا تكون لي اعصاب.قررت أن أكون مثل بيت انقطعت منه أسلاك النور والراديو والتليفون.وحتى عندما تسرى الكهرباء في هذه الأسلاك يجب أن تكون فلسفتي هي: ودن من طين والودن الثانيه من طين ايضا.لماذا؟ لأنه لافائده من الصراخ لافائده من الثوره.. فأنا لااستطيع أن اصلح الدنيا حولي. ولا أستطيع أن أغير طباع الناس كي تعجبني .يجب أن اتغير أنا. لالكي أعجب الناس، ولكن لكي أعيش مع الناس، حتى لا أصطدم بالناس.. أو على الأقل لكي استريح..وأقسمت بيني وبين نفسي أن تكون هذه هي فلسفتي اليوم فقط.. واليوم على سبيل التجربه.”
“كل ما هو ضروري لا يوصف بالشر أو الخير. فنحن لا نقول ان التنفس شر,, ولا نقول أن دقات القلب خير.”