“أحيانا، أحب استسلامي. يمنحني فرصة تأمل العالم دون جهد. وكأنني لست معنية به.في الواقع، أثناء ذلك أكون في حالة كتابة.. صامتة.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “أحيانا، أحب استسلامي. يمنحني فرصة تأمل العالم دو… - Image 1

Similar quotes

“هذه هي الجزائر … البعض يصلي .. والبعض يسكر .. والآخرون أثناء ذلك (يأخذوا في البلاد)”


“الحب ليس سوى حالة ارتياب؛ فكيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني أصلًا على فوضى الحواس، وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه. في الواقع هو لا يعرف عنه أكثر مما أراد له الحب أن يعرف، ولا يرى منه أكثر مما حدث أن أحب في حب سابق. ولذا نكتشف في نهاية كل حب أننا في البدء كنا نحب شخصًا آخر!”


“عكس العشاق الذى يستميتون دفاعا عن مواقعهم ومكاسبهم العاطفية - عندما أغار أنسحب - وأترك لمن أحب فرصة إختيارى من جديد”


“قضت أيامًا مذهولة ممّا حلّ بها . ترى من دون أن تنظر ، تسمع من دون أن تصغي . تسافر من دون أن تغادر . تعيش بين الناس ، من دون أن يتنبّه أحد أنها ، في الحقيقة ، نزيلة العناية الفائقة ، وأنّ نسخة مزوّرة منها هي التي تعيش بينهم . نسخة يسهل اكتشافها ، فلا شيء مما يسعد الناس يسعدها ، ولا خبر ممّا يحدث في العالم يعنيها ، وكلّ حديث أيّا كان موضوعه يبكيها لأن كلّ المواضيع حتمًا ستفضي إلى ذلك الرجل الذي دمّرها ومضى .”


“تذكرت لقاءنا الأول ، الذي بدأناه دون تخطيط بالتعليقات الساخرة . يومها تذكرت مثلاً فرنسياً يقول : أقصر طريق لأن تربح امرأة هو أن تضحكها ، وقلت ها أنذا ربحتها دون جهد ..اليوم اكتشفت حماقة ذلك المثل الذي يشجع علي الربح السريع ، وعلي المغامرات العابرة التي لا يهم ان تبكي بعدها المرأة التي قد ضحكت في البداية .لم أربحك بعد نوبة ضحك ..ربحتك يوم بكيت أمامي وأنت تستمعين إلي قصتك التي كانت قصتي أيضاً.”


“لكأنّ في قلب كلّ امرأة مرفأً أو محطّة قطار أو قاعة في مطار، تقيم فيها أثناء إقامتها في بيت آخر. فتصفر القطارات و ترحل البواخر و تقلع الطائرات ويعبر القادمون و يمضي المسافرون و هي دون وعيها في انتظار الذي يأتي و لا يأتي...”