“معك، أعود دائماً مخلوقاً بلا ماضٍ ولا عمر.معك، يعود الوجود مكهرباً بنشوة غامضة،وتعود الحياة عيداً، ويبدو الموت اكذوبة سمجة!”
“لأعترف !أحببتك أكثر من أي مخلوق آخر ...وأحسست بالغربة معك ،أكثر مما أحسستها مع أي مخلوق آخر ! ...معك لم أحس بالأمان ، ولا الألفة ،معك كان ذلك الجنون النابض الأرعنالنوم المتوقد .. استسلام اللذة الذليل ...”
“المرأة (المفكرة) ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزًا، ولا عانسًا، ولا يائسة. إنها أنثى أخرى مثلي ومثلكِ، تحب الحياة كما نحبها، لكنها أكثر وعيًا في هذا الحب، لذا فإن سلوكها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة.”
“حين تذوق الفراشة طعم التحليق بحرية، حين تعرف نشوة تحريك أجنحتها في الفضاء لا يعود بوسع أحد إعادتها إلى شرنقتها ولا إقناعها بأن حالها كدودة أفضل”
“شئ ما في سحر الشاطئ يسخر منا. يهتف بنا أن نصنع الحياة قبل أن نفكر بالخلود. يقول إننا لن نخاف الموت إذا عشنا لحظة حقيقية واحدة. الذين لم يعيشوا فعلاً هم وحدهم الذين يخافون الموت .. وهم الذين يفشلون في أن يصنعوا الخلود.”
“ضالة معك، تائهة، قلقةوضالة بدونك”
“هذا قدري معك، أن لا نعيش حكايتنا . . وأن أكتبها”