“الويل لمن تحترم الحب في عصر لا يكن للحب احتراماً !”
“وتسائل في قلق: هل بقيتُ في الحياة بمعجزة لأعمل حمّالا؟!”
“الأمر الذي لا شك فيه أنني في حياتي لم يأتِ إليَّ شك في الله، وإذا كنت قد بدأت أفهم الدين فهما خاصا في وقت المراهقة، فإنني قد فهمت الإسلام على حقيقته تماما بعد ذلك. بل أعتقد جازما وحازما أنه لا نهضة حقيقية في بلد إسلامي إلا من خلال الإسلام.”
“وتنهدتُ فى إعياء.. وفتحتُ عينى فى الظلام ... ماذا يعنى هذا الحلمُ سوى أننى لم أبرأْ بعدُ من نداء الحياة ؟! وكيف أفكر فيكِ طيلةَ يقظتى ثم تعبثُ بمنامى الأهواء..؟!!..( نجيب محفوظ ... من رواية " الشحاذ")”
“- هل يرضيه الظلم ياجدتي؟- كلا يابني.- لم يسكت عنه؟- من يدري يابني، ربما لسخطه على تهاون الناس مع الظالم”
“هل يفضي إليه بحلمه أيضا؟ ولكنه لم يجد فيه أي ثقة. يمكن التفاهم مع الحرافيش أما هذا الشخص الناجح المتهور فلا تفاهم معه.”