“يمكنني تقريبا الحصول على أي شيء أريده، فيما عدا الشيء الوحيد الذي أريده حقا أكثر من أي شيء آخر.”

“و في ما كنت أحدق في المطر, فكرت فيما يعنيه ان يكون المرء جزءا من شيء أو ينتمي إليه,و ان يكون هنالك من يذرف الدمع لأجلي.من مكان سحيق, سحيق جدا جدا. و أخيرا من حلم, و أنيي مهما حاولت و مهما أسرعت فإنني لن أصل إليه.لماذا يمكن أن يرغب أي شخص في البكاء من أجلي؟”

“إنني مقيّد فيما يمكنني القيام به، لكنني أقوم به على ما يرام.”

“ليس ثمة ما يمكنني عمله أكثر من ذلك.”

“ما إن أجلس خلف مكتبي وأضعها على الورق حتى أدرك أن هناك شيئاً ينقصها.لا تتبلور،لا بلورات بل مجرد فقاعات.ولا أنتقل إلى أي مكان آخر”

“رأسي مثل حظيرة سخيفة مليئة بأشياء أريد الكتابة عنها. صور، مشاهد، نتف كلمات.. في ذهني كلها متوهجة، كلها مفعمة بالحياة.. اكتبي.. اكتبي! تصيح بي. ستولد قصة رائعة، يمكنني الإحساس بذلك. ستنقلني إلى مكان جديد جداً. المشكلة ما إن أجلس خلف مكتبي و أضعها على الورق حتى أدرك أن هناك شيئاً ينقصها . لا تتبلور، لا بلورات بل مجرد فقاعات. ولا أنتقل إلى أي مكان آخر . ”

“ليس هناك فائدة من الاندفاع، هناك شيء من المرجح أن يحدث.. شيء من المرجح أن يظهر.. ليس عليك سوى أن تنتظره حتى يظهر، يمكنك أن تسميه درسا من التجربة.”