“أسأل سؤالاً لم تجد لي الأيام جواباً عليه حتى هذا المساء ... مالذي يسلب الروح ألوانها ؟ مالذي ، غير قصف الغزاة أصاب الجسد ؟”
“ما الذي يسلب الروح ألوانها ؟ما الذي, غير قصف الغزاة, أصاب الجسد؟”
“ ما الذى يسلب الروح ألوانها ؟ ما الذى ، غير قصف الغزاة ، أصاب الجسد ؟ ”
“علامات الاستفهام إذا لم تجد جواباً لها تمهد للجنون”
“مالذي يجعل الوطن بين عينيكِ ...أجملا.؟”
“هل تحتاج الديموقراطية إلى القاذفات العملاقة والدبابات الثقيلة وأطنان القنابل؟! مالذي تنشره غير الدمار و البؤس والموت؟ الغرب متحضر في بلاده، وهمجي في بلادنا”