“قدري،أبسط لك كفي لا لتقرأ،بل لتكتب في راحتها ما شئت من الكلمات،وترسم فيها ما يحلو لك من الدروب والرموز؛ بوردتك،أو بسكينك”
“قدري؟ أبسط لك كفي لا لتقرأ، بل لتكتب في راحتها، ما شئت من النبوءات والكلمات، وترسم فيها ما .. يحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك .. أو بسكّينك ..!”
“أبسط لك كفّي..لا لـ تقرأ.. !بل لـ تكتب في راحتها..ما شئت من النبوءات والكلمات..وترسم فيهامايحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك..أو .. بسكّينك !”
“أقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهب أقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كله ولا تجد فيه أي تناقض وقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ... لم يبق ثمة ما يقال غير أحبك !!...”
“يصرخ صوت في رأسي: ما أبشع الحرب.. يرد صوت آخر: بل ما أبشع الذين يجعلون من الحرب السبيل الوحيدة المتبقية للحياة..”
“لقد اخترقتني كصاعقةوشطرتني نصفيننصف يحبك ونصف يتعذبلأجل النصف الذي يحبكأقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهبأقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كلهولا تجد فيه أي تناقضوقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ...لم يبق ثمة ما يقالغير أحبك !!...أنت”
“ولكنك لم تعرف قط كيف تخرج من القمقم، ما كنت تفتش عنه لم يكن في أعماق البحر بل كان في أعماقك”