“رجل ودود في أواخر الخمسين من العمرالشهر لديه : نصف أيامه في السريرو النصف الآخر يجاهد بشدة كي لا يعود إلى السريرصحته ، هربت منه و فنى جزء منهاو لم يسعفه الوقت قديمًا للاستمتاع بهاو معرفة قيمتهاكانت الدنيا أول و آخر أولوياتهفهلكت أعصابه و أعضاؤهلأجل ( لا شيء ) باقٍلأجل ( لا شيء) قد يغنيه عنهما”
“إنها تلك الأشياء التي تشعل بريق العيون و تحلق بها القلوب و تصفو بها النفوس ،،،اقتنصها بأي شكل ،و اقتنص نصيبك من الحياة بها !”
“ليه بقيت بخاف أفرح ..و لا استنى شجرة للخير تطرح ..و ماعدش يفرق معايا أنجح ..ابص للدنيا..منها و أفضل متنح ..بقيت بأي رأي أسمح ..نفسي أتسدت و ماعدتش تحاول تفلح”
“البشرية ، تحتاج أي شيء جيد منك - و لو كان صغيرًا جدًا -”
“في زحمة الدنيا بتبوظ حاجات كتير ..و في قاعدة صفا تبدأ تحس بالتقصير ..و ترجع تفرح أوي بأنه لسه في ضمير ..و تحاول تظبط و أملها في ربنا كبير”
“فنلدع للآخرين الحرية في أن يكرهوننا ،و الحرية الأكبر في أن يحبوننا”