“ان الانسان لحيوان مفترس عندما يكون شابا ....انه ياكل خرافا وايضا دجاجا وخنازير ولكن اذا لم ياكل لحم انسان فانه لا يشبع”
“أعتقد أن الفرق بين الانسان والحيوان شيء واحد هو الحب. الانسان يحب والحيوان لا يحب. الانسان عندما يحب فانه يختار,أما الحيوان فانه لا يختار.”
“بالتطابق مع توقعات الآخرين, بالا يكون الانسان مختلفا, نخرس هذه الشكوك عن ذاتية الانسان ويتم الحصول على امان معين. وعلى اية حال يكون قد دفع الثمن غاليا. ان التنازل عن التلقائية والفردية يفضي الى انجراف الحياة ومن الناحية السيكولوجية ان الانسان الآلي بينما هو حي بيولوجيا هو ميت انفعاليا وذهنيا. بينما هو يقوم بحركات الحياة, فان الحياة تنساب من بين يديه كالرمال. ان الانسان الحديث وراء جبهة من الرضاء والتفاؤل غير سعيد في الاعماق, كحقيقة واقعة, انه على شفا اليأس. انه يتمسك يائسا بفكرة التفردية, انه يريد ان يكون "مختلفا" وليست لديه توصية اكثر من قوله:" ان الامر مختلف". ان الانسان الحديث تواق للحياة, ولكن لما كان انسانا آليا فانه لا يستطيع ان يعيش الحياة بمعنى النشاط التلقائي الذي يتخذه ويحله محل اي نوع من الاضطرابات او الاثارة: اثارة السكر والرياضة والمعايشة العنيفة لاضطرابات الاشخاص الخياليين على شاشة السينما.”
“من الممكن لأى انسان ان يكون ايجابيا فى الظروف العادية ، و لكن القوة الحقيقية تظهر عندما يواجه الانسان تحديا من تحديات الحياة و يفكر ايجابيا”
“اذا كان الانسان يتحرك في فراغ بلا مقاومة من اي نوع فانه لا يكون حرا بالمعنى المفهوم للحرية لانه لن تكون هناك عقبة يتغلب عليها ويؤكد حريته من خلالها”
“الانسان,إما ان يكون الانسانيه جمعاء,وإما ان يكون لا شئ”