“رسائلكِ مراكبٌ فوق صدري :أنتِ لي ، إذن لا أخاف الانقلاب .قلبكِ لي ، إذن لن أخشى العاصفة .على الليل أتلو رسائلكِ لأشمله بالحنان ..”
“أنتَ لا تحاكم الآخرين إلا على أساس إدراككَ ذاتَك. قلْ لي إذن، مَن مِنَّا المذنب ومَن البريء؟”
“عندما رحلتْ قالوا لي : لا تجزعي .. إن الموت حقفلماذا إذن يلومونني كلما طالبت بحقي ...في الموت ؟!!”
“كنت أخاف القبور, لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض!”
“أكره المريض والصديق الذي لا يخبرك إلا بالأخبار السيئةيقول لك أن الحمى قد عادت، إذن فكانت قد ذهبت لماذا لم تقل لي !”
“أنتِ لي . . أنتِ حزني وأنتِ الفرحأنتِ جرحي وقوس قزحأنتِ قيدي وحرِّيتيأنت طيني وأسطورتيأنتِ لي . . أنتِ لي . . بجراحكْكل جرح حديقهْ ! .أنت لي .. أنت لي .. بنواحككل صوت حقيقهْ .أنت شمسي التي تنطفئأنت ليلي الذي يشتعلأنتِ موتي , وأنت حياتي”