“أقلّب طرفي في وجوه كثيرة ** وأُكثر من تلحاظها وأطيلوأبغى بديلًا من هواك يتاح لي ** وهيهات، مالي من هواك بديل!وكيف! وعندي من خيالك حارس ** تجسّم حتى ما يكاد يزولفيهمس في أذني، ويسري بخاطري ** ويسمع ما أشدو به وأقولويشغلني عمّا سواه، فإن أُرِد ** سلوًا تصدّى دونه فيحولكأني أسير وهو في السجن حارس ** فما لي إلى طعم الخلاص سبيلوأعجب من أمري وكيف عشقتكم ** وقد كنت لا يقوى عليّ غليلوأرخصني حبّيك من طول هجرة ** فإن عزيز العاشقين ذليلفأبكي على نفسي وليس بنافعي ** إذا تلفت نفسي لديك عويلوأبكي على العزم الذي أنا ناشد ** فعزمي شريد في هواك ضئيلفيا جنة العشق ظلك وارف ** وإني في حر الغرام أقيلوكيف يفرّ المرء من ظل جسمه؟ ** فطيفك لي ظل لديّ ظليل..”
“فإني إذا جن الظلامُ وعادني هواك فأبديتُ الذي لم أكن أبديوملتُ برأسي باكياً أو مواسياً وعندي من الأشجان والشوقِ ما عنديأُقبِّلُ في قلبي مكاناً حللتِه وجرحاً أناجيه على القرب والبعدِ”
“يانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيبفديت من رأيت طلعتهرأيت بدر الليل يحكي صورتهيانخل تحت ظلك الحبيبياليت لي في الظل من نصيب”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”
“كم من إنسان ظل طول عمره مجافياً للكتاب بسبب إكراهه على قراءة ما لا يرغب في قراءته”
“في ظل حضارة مادية إلحادية فإن اكتشاف مساحات نشر الخير تحتاج إلى نوع من الإبداع ، على حين أن الشر يطرق الأبواب وكثيرا ما يدخل من غير استئذان!”