“مثل أن يتحرش ابن الجيران بأختك، ثم يعتذر إليك أبوه، لأنه ظنها فتاةً أخرى!!”
“لماذا كل واحد مناحينما كان يضربه أبوه، في هذه اللحظة بالضبط،يكون ابن الجيران واقفًايلعق الحلوى؟”
“للفلسطيني مباهجه أيضاً له مسراته إلى جانب أحزانه له نقائض الحياة المدهشة لأنه كائن حي قبل أن يكون ابن نشرة أبناء الثامنة !”
“سنة تمضي , و أخرى سوف تأتي..... فمتى يقبل موتي قبل أن أصبح -مثل الصقر- صقرا مستباحا!؟”
“ابن العم يطيح عن ظهر الفرس "مثل فلسطينى”
“تمني من الله لوهلة أن يظل حيا ، فقط لكيلا يخيب ظنها ، ولكن الأمر ليس بيده .. إطلاقاً”