“تجاعيدنا لاتبدو في وجهنا وأطرافنا, لكن في أعماقنا وفي سلوكياتنا وتصرفاتنا, في ردود أفعالنا البطيئة, البطيئة جداً”
“لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا”
“إن الآمال البطيئة كالعدل البطيء حين يتحقق فلا يرفع ظلماً بقدر ما يثير من المرارة في النفوس التي انتظرته طويلاً . . فتتسائل وأين كان حين كنت في أشد اللهفة والحاجة إليه ؟”
“القراءة في الفراش تغلق العالم في وجهنا وتفتحه لنا في آن”
“لكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“الحرية: أي الجرأة في الغوض في أعماقنا.”