“ليس سلفيّا من يجهل دعائم الإصلاح الخلقي والاجتماعي والسياسي، كما جاء بها الإسلام، وأعلى رايتها السلف، ثم يجري هنا وهناك مذكيًا الخلاف في قضايا تجاوزها العصر الحاضر، ورأى الخوض فيها مضيعة للوقت.”
“ليس سلفياً من يجهل دعائم الإصلاح الخلقى و الإجتماعي و السياسي كماء جاء بها الإسلام, و أعلى رايتها السلف,ئؤرء ثم يجري هنا و هناك مذكياً الخلاف في قضايا تجاوزها العصر الحاضر, و رأي الخوض فيها مضيعة للوقت”
“ليس سلفيا من يجهل دعائم الإصلاح الخلقى والاجتماعى والسياسى كما جاء بها الاسلام وأعلى رايتها السلف،ثم يجرى هنا وهناك مذكيا الخلاف فى قضايا تجاوزها العصر الحاضر”
“الإيمان بلا عمل جسد ميت أما العمل بلا إيمان فأسوأ من ذلك، ليس إلا مضيعة للوقت”
“ومما أنكره أئمة السلف الجدال والخصام والمراء في مسائل الحلال والحرام أيضاً ولم يكن ذلك طريقة أئمة الإسلام: وإنما أحدث ذلك بعدهم كما أحدثه فقهاء العراقين في مسائل الخلاف بين الشافعية والحنفية وصنفوا كتب الخلاف ووسعوا البحث والجدال فيها وكل ذلك محدث لا أصل له وصار ذلك علمهم حتى شغلهم ذلك عن العلم النافع.”
“إن الوطن الإسلامي ليس كما يفهم الناس. إن وطن المسلم ليس بلده الذي ولد فيه، وعاش في رحابه، والذي تظلله رايته، كلا، وما في الإسلام إلا راية واحدة يستظل بها كل مسلم هي راية القرآن، ووطن واحد هو كل أرض يعمل فيها بأحكام الإسلام، وتقام فيها حدود الله، وينادى فيها (لا إله إلا الله، محمد رسول الله)”