“كان يحترق سخطاً .. ينتفض غضباً .. وبانفعال عارم أشهر سيفه في عنف وما لبث أن ........ دسّه في غمده !”
“ظلت تحويلات الرصيد التي لا يدري مصدرها تأتيه دوماً، وظل يتجاهل التفكير في مصدرها مؤمناً أن هذا لا يهم. شاغلاً نفسه بقضايا أكبر..وظل لا يعلم أن كل طفل في البلاد يدّخر من مصروفه ليقوم بتحويل رصيد لرقم هاتف (س) المحمول..وعلى عرشه ظل الحاكم ينتفض غضباً لما بلغ لهذا الـ (وطني) من تأثير..أو ربما كان ينتفض بسبب بعض النتوءات غير المريحة في كرسي عرشه..لا أحد يعلم!- من قصة : حكاية س”
“في الطبيعة عنف .. ولا بد أن يحتفظ الواحد منا بعنفه وتوتره وتحفزه ليستطيع أن يجابه عنف الطبيعة وضراوتها .”
“كان سبب فرحتها بأيام العطله الصيفيه, حيث الجلوس في المنزل, ثلاثة أشهر كاملة دون أن تبلغ عتبة الباب الخارجي.”
“إن كان أول ما في الحياة أن تأكل فأهون ما في الحياة أن تأكل، وما يقتلك شيء كاستواء الحال، ولا يحييك شيء كتفاوتها”
“لقد كنت ماشياً في الشارع وفجأة سقطت الفكرة في رأسي كلوح زجاج كبير ما لبث أن تكسّر وأحسست بشظاياه تتناثر في جسدي من الداخل .*”