“يقف الكلام على حافّة الصمت فينتهي .للصمت هيْبَة تُدركونها جيدا في حضرة ما لا يستحق الكلام”
“أنا لا أجيد القول ، قد أُنْسِيتُ فى المنفى الكلام ،وعرفتُ سرَّ الصمت .. كم ماتت على شفتى فى المنفى الحروف !الصمت ليس هنيهةً قبل الكلام ،الصمت ليس هنيهة بين الكلام ،الصمت ليس هنيهة بعد الكلام ،الصمت حرف لايُخَط ولا يقال ..الصمت يعنى الصمت .. هل يغنى الجحيم سوى الجحيم ؟ !”
“ذلك ان الصمت يحتاج في لحظة ما ان يكسره الكلام( ليكون صمتا )”
“الصمت ليس هنيهةً قبل الكلام ،الصمت ليس هنيهة بين الكلام ،الصمت ليس هنيهة بعد الكلام ،الصمت حرف لايُخَط ولا يقال ..”
“الكبار يقولون في صمتهم بين جملتين، أو في صمتهم أثناء عشاء حميم، ما لا يقوله غيرهم خلال أشهر من الصمت؛ ذلك أنّ الصمت يحتاج في لحظة ما أن يكسره الكلام ليكون صمتًا. أمّا الصمت المفتوح على مزيد من الصمت، فهو يشي بضعف أو خلل عاطفيّ ما يخفيه صاحبه خلف قناع الصمت خوفًا من المواجهة.”
“ما في الكلام.. من عجز ٍعن الكلام”