“خلقك الله حراً... فإن شئت أن تعيش حراً فلا تجعل شيئاً يملكك و يسيطر عليك سواء مال أو شهوة أو منصب فإنك إن تركت شيئاً يملكك سيأخذه الله منك.. لأنه ببساطة يريدك حراً لا تذل نفسك لشيء إلا له وحده. فهل أنت حر؟؟”

عمرو خالد

Explore This Quote Further

Quote by عمرو خالد: “خلقك الله حراً... فإن شئت أن تعيش حراً فلا تجعل شي… - Image 1

Similar quotes

“هل تعرف طريقة لا تفعل شيئاً؟ إنها طريقة رائعة في حسن الخلق . كيف؟ إن شتموك.. لا تفعل شيئاً و لا ترد. إن افتروا عليك.. لا تفعل شيئاً و لا ترد... كن كالنسر إذا هاجمته جموع الغربان بصياحهم لا يرد و لكن يحلق عالياً فيكون فوقهم.”


“عقل الإنسان دائم المقارنة... و لا يفهم إلا بطريقة المقارنة بين الأشياء فلا يمكن أن يشعر بقيمة النعمة إلا عندما يرى المصائب في نفسه أو في غيره فيبدأ في المقارنة... فيحمد الله فإذا رأيت ابتلاء فاعلم أنه رسالة من اللهإليك.. فاسرع و احمد الله”


“يقول الإمام الشافعي: "يايونس، إذا بلغ لك عن صديق ماتكرهه، فإياك أن تبادره بالعداوة فتكون ممن أزاد يقينه بشك، و لكن إلقه و قل له بلغني عنك كذا و كذا، و إياك أن تسمي له المُبَلِّغ، فإن أنكر و قال لم أقل فقل له أنت صادق، و لا تزيدن على نفسك في ذلك شيء، و إن اعترف لك بما فعل و رأيت أن له عذرًا فاقبل منه، و إن لم تر له عذرًا، فقل ماذا أردت بما بلغني عنك فإن ذكر عذرًا فاقبل منه و إن لم تر له أي عذر و ضاق عليك المسلك و أثبتها عليه سيئة، فقل لنفسك و كم فعل من خير في الماضي - و زن الناس بحسناتهم وليس بموقفهم منك - فإن لم تجد له حسنات فاعفو فإن لم تقبل أن تعفو فكافئه بسيئته و ليس أكثر من ذلك فتظلمه”


“تغلب على أحزانك و اصبر فربما تأتيك المنافع من قلب المصائب و ربما ياتيك الخير الكثير و هو يرتدي ثوب المصيبة "و عسى أن تكرهوا شيئاً و هو خير لكم" .. و ربما أغلق عليك بابا ليفتح لك ابواباً لذلك فاصبر فان الله مع الصابرين”


“إذا همت نفسك بمعصية فذكرها بالله، فإن أبت فذكرها بأخلاق الرجال، فإن أبت فذكرها بالفضيحة إذا علم الناس، فإن أبت فأعلم أن نفسك مريضة تحتاج علاج وعلاجها كثرة ذكر الله”


“هناك معنيان كبيران: أن تحب الله فهذا دليل الإيمان و لكن أن تشعر بأن الله يحبك فهذا أجمل ما في الوجود بل هو جنة الدنيا و نعيمها و هذا معنى قول الله تعالى "فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ"...فهل تذوقت كلا المعنيين من قبل؟”