“موهبتي في الكتابة جاءت مُتأَخرة ، كعائلةٍ رُزقت بطفلها الأَول بعد 20 عاماً من العُقم !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “موهبتي في الكتابة جاءت مُتأَخرة ، كعائلةٍ رُزقت بطفل… - Image 1

Similar quotes

“تركها بعد أن تعلق قلبها بطرف ثوبه .. تركها .. ليعود بعد أَعوام من الفراق .. حاملاً على عاتقه كفن حُبه .. ليجد أنها أَصبحت أُنثى لا تُشبهها بعد أن اختلفت النوتة المُتسربة من صوتها . والبريق المتناثر أمام عينيها ! بعد أن صارت سيدةً ذات شأَنٍ كبير ، بعد أن جلست عالياً على قمة طموحها المُحقق ! - أَظُنك هكذا أَفضل ، سعيدة ، متلألئة كنجمةٍ في ليلةٍ صيفية ! يهمس في نفسه :- " كان لازماً عليَّ أن أرحل ، وجودي قُربها كان يُحطمها ، حبي كان يقضي مع كُل صباحٍ على شيءٍ من أَحلامها ، حضوري الطاغي يقتل كُل مساءٍ طموحاً آخر من طموحاتها، كان عليَّ أن أمضي لتعود إلى نفسها قليلاً ! " - نعم بخير .. أَفضل من أي وقتٍ مضى !! يبكي قلبها بصمت :- " لم تُدرك بَعدُ أنك الحُلم الأَول والأخير ، الحلم الكبير ، الجميل ، الوفير .. لم يعرف قلبك أن أحلامي وطموحاتي لا معنى لها إن لم تَكُن أنت راعيها وسيدها ، وتاج رأَسها ”


“أَن تَكون المَسافةُ بَينكَ و بينَ القُدس 78 كم فَقط لَا غَير ، و من ثُم تَحتاج أَحدَ عَشر عاماً لِتصل إليها ... إِذاً أنت في فِلسطين !”


“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”


“مَنطقٌ عَقيم .~ في اللِقاءِ الأَول يَدّعونَ "بَذَخَ" الحُب يُغرقوننا فِي بَحر المَشاعر حَتى نَغِط في نَوم عَميق على أُرجوحة جاذبيتهم.. وما نَلبث أَن نَستيقظ على وَقع خُطوات رَحيلهم .!. سُحقاً لِهكذا مَنطق ...”


“قآدتني قَدماي لِهذا القَدر المجهول ونَسيتْ أَن تُعلمني سُبل الخَلاص .. يُداهمني طَيفه في ساعات مُتأَخرة مِن الحنين يُضرم في قَلبي نيران شَوق دفين .. ... ويتركني مُعلّقةٌ بين مَلايين الأَفكار التي تَعصف بي تُرهقني...تُشتتني ..تُبعثرني”


“لم يبقى من أَثاثِكَ في عُمري شيء .. عَهدُكَ ولىّ و اندثر ! بعد اليومِ لن يَهطل من عيني المطر .. !”