“عبثاً سيحاول النهوض، الصياح بصوته المتخاذل ،أن يلطم داخل التابوت المظلم الضيق لكي يعرفوا أنه لا يزال حياً وآنهم بسبيلهم لدفنه وهو على قيد الحياة. سيكون ذلك بلاطائل ، فحتى هنالك لن تستجيب أعضاؤه لذلك النداء العاجل الأخير من جهازه العصبي.”
“ترى كيف يمكننا أن نعتاد رحيل من مات ولا نطيق رحيل من لا يزال على قيد الحياة؟”
“أكتب لكي أجوب مجاهل قارات نفسي، ولذلك أرسم، وأؤلف وأكتب. أتجول داخل نفسي. المغامرة هي أن تكون على قيد الحياة”
“أنا فتاة إنسان يتظاهر أنه على قيد الحياة وهو ليس كذلك.”
“أنا فتات إنسان يتظاهر أنه على قيد الحياة وهو ليس كذلك..!”
“أن فتات إنسان يتظاهر أنه على قيد الحياة وهو ليس كذلك ..أنا الذي يتنفس ويأكل وينام بقوة الدفع..أنا ساعة بدون عرقب .. أنا الذي ينتظر لحظة الأظلال الأخير في مسرحية مملة من تسعين فصل..لحظة نزول الستارة الحمراء.. بلا تصفيق.”