“استغربتُ المكان مع أن الوجوه مألوفة، منكسرةٌ طيبة”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “استغربتُ المكان مع أن الوجوه مألوفة، منكسرةٌ طيبة” - Image 1

Similar quotes

“ مع انتهاء الصيف الحارق ، خرج زوجي وأخوه مالك إلى يثرب ، في غير تجارة. قال إنه ذاهبٌ إلى هناك ليعلن إسلامه ، فقلت له أعلنه هنا ، فضحك وهو يقول : أنتِ لا تعرفين شيئاً ، ولكني أحبُّك لأنَّك طيبة ...أثار بكلامه كوامن نفسي ، و حيَّرني.لكنه تأخر كثيراً ، وجاء بعد ستِّ سنواتٍ من زواجنا ، ليقول إنه يحبني لأني طيبة!نظرت في نفسي ، لأرى إن كنتُ حقاً طيبة كما قال ، أم تراه يتوهَّم؟ فرأيتني محطَّمةً ، لا طيبة ولا شريرة.”


“ هي تقول ان عيني هذه غير عيني تلك, ففي عيني اليمنى طيبة وعفاف، و في عيني اليسرى ميوعة واشتهاء ”


“أغلقنا بيته فمات من طول الوحدة، لأن المكان لا يحيا من غير السكان.”


“أذكر أن الناس في بلادك كانوا إذا أرادوا السخرية من شخص, وصفوه بأنه (فالح), وإذا استخدموا وصف (فلاح/فلاحة) فالمراد ازدراء هذا الرجل أو تلك المرأة, مع أن الفعل (فلح) فعل مدح, والممدوحون في القرآن هم: المفلحون!”


“الكل على الحياة وافد ، لكن ألفة الوجوه ودفء المحال والحب والأوهام تذهلنا عن أننا الآن راحلون لا محالة . وما اللحظات التي نحاول الاستمساك بها كل حين إلا عبور في سفر مستمر واغتراب مؤقت في مَحال.”


“أفصحت له عن كثير، وهذا أمر مع الرجال خطير.”