“كم هو الحب عقيم:انه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة"احبك" وكم هو خصب لا ينضب:هناك الف طريقة يمكنه ان يقول بها الكلمة نفسها”

فيكتور هوغو

Explore This Quote Further

Quote by فيكتور هوغو: “كم هو الحب عقيم:انه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة"ا… - Image 1

Similar quotes

“منذ قرنين كتب "فيكتور هوغو" لحبيبته جوليات دروي يقول :" كم هو الحب عقيم، إنه لا يكف عن تكرار كلمة واحدة "أحبك" وكم هو خصب لا ينضب : هنالك ألف طريقة يمكنه أن يقول بها الكلمة نفسها ".. دعيني أدهشك في عيد الحب.. وأجرّب معك ألف طريقة لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحب.. دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف ، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف ، وأنساك وأذكرك ، بتطرّف النسيان والذاكرة . وأخضع لك وأتبرأ منك ، بتطرّف الحرية والعبودية.. بتناقض العشق والكراهية .دعيني في عيد الحب.. أكرهك.. بشيء من الحبّ”


“إن السجون تخلق المجرمين.”


“ينبغي ألا يسأل الانسان عن معنى حياته وانما على الفرد أن يدرك أنه هو الذي يوجه السؤال اليه. وباختصار, فان كل انسان يجري سؤاله بواسطة الحياة نفسها, وأنه لا يستطيع أن يجيب الا الى الحياة وذلك عن طريق الاجابة في حياته ذاتها, فهو يستطيع أن يستجيب الى الحياة عن طريق الافصاح عن مسؤوليته والتعبير عنها. وهكذا فان العلاج بالمعنى يرى في "الالتزام بالمسؤولية" الجوهر الحقيقي للوجود الانساني.”


“إن سعي الانسان الى البحث عن معنى هو قوة اولية في حياته وليس تبريرا ثانويا لحوافزه الغريزية. وهذا المعنى فريد ونوعي من حيث أنه لا بد ان يتحقق بواسطة الفرد وحده ويمكن لهذا ان يحدث, وعندئذ فقط يكتسب هذا المعنى مغزى يشبع إرادة المعنى عنده. يزعم بعض علماء النفس ان المعاني والقيم "ليست الا ميكانزمات دفاعية, وتكوينات ردود أفعال واعلاءات". ولكن اذا تكلمت عن نفسي وعن وجهة نظري, فأنا لا ابتغي مجرد العيش من أجل "ميكانزماتي الدفاعية", ولست مستعدا للموت من أجل "تكوينات ردود أفعال" فحسب. فالانسان, مع ذلك, قادر على ان يحيا وعلى ان يموت ايضا من اجل مثله وقيمه وطموحاته !”


“ان العلاج بالمعنى يحاول أن يجعل المريض واعيا كل الوعي بالتزامه بمسؤوليته, ولذلك يجب ان نترك له حرية اتخاذ القرار بشأن إدراكه لنفسه كشخص مسؤول يتحمل مسؤوليته باختياره لأهدافه في الحياة. ذلك هو السبب في أن المعالج بالمعنى هو آخر من يتوق من بين كل المعالجين النفسيين الى فرض أحكام قيمية على المريض, لأنه لا يسمح أبدا للمريض بأن يوكل الى المعالج مسؤولية إصدار الأحكام واتخاذ القرارات.”


“ومما ليبعث عن الاستغراب ان الصفعه التي لا تترك على الوجه علاماتها تستطيع تحت ظروف معينه ان تسبب ايلاما وايذاء اكثر من تلك الصفعة الي تترك اثرا على الوجه”