“و قل لقتيل الحب وفيت حقه ، و للمدعى هيهات ! ما الكَحَلُ الكُحلُ”
“ما بَينَ ضالِ المُنحَنى وظِلالِهِ، ضلَّ المتيَّمُ واهتدى بضلالهِوبذلكَ الشِّعبُ اليَمانِيُّ مُنية ٌ لِلصّبِّ، قد بَعُدَتْ على آمالِهِ”
“ما بالُ وقاري فيكِ قدْ أصبحَ طيشْ.. واللّهِ لقد هَزمْتِ مِنْ صَبْرِيَ جَيشْباللّهِ، متى يكونُ ذا الوَصْلُ متى.. يا عَيشَ مُحبٍّ تَصِليهِ، يا عَيْشْ!”
“نـصحْتُك عِـلماً بالهَوَى والذي أرىمـخالَفَتي فـاختر لـنفسكَ مـا يحلوفـإن شـئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِشـهـيداً وإلاّ فـالغرامُ لـهُ أهْـلفـمن لـم يـمُتْ فـي حُبّه لم يَعِشْ بهودون اجـتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل”
“اذا كانَ حَظّي الهَجرَ منكم، ولم يكن بِعادٌ، فذاكَ الهجرُ عندي هوَ الوَصْلوما الصّدّ إلاّ الوُدّ، ما لم يكنْ قِلًى ، وأصعبُ شئٍ غيرَ إعراضكمْ سهلُوتعذيبكمْ عذبٌ لديَّ وجوركمْ عليَّ بما يقضي الهوى لكمُ عدلُأخذتمْ فؤادي وهوَ بعضي فما الَّذي يَضَرّكُمُ لو كانَ عِندَكَمُ الكُلّ”
“يا لائِمي في حُبّ مَنْ أجلِهِ** قد جَدّ بي وَجدي، وعَزّ عَزائي هَلاّ نَهاكَ نُهاكَ عن لَوْمِ امرِىء ٍ** لمْ يلفَ غيرَ منعَّمٍ بشقاءِ لو تَدْرِ فيمَ عَذَلْتني لَعَذَرْتَني** خفض عليكَ وخلِّني وبلائي”