“طبعا.. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدا..أومبدأً..أو حلما. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام..محوطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدا، ليبقى لنا فيالنهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهممنه!”
“ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بالمباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بالأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر ..فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذل...ك .. لأنه تسلق سلم الأهميات ..بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”
“سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..ثم كلما تقدم بنا السفر .. فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات .. بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”
“كأن الحياة تضحك علي قدرتنا علي التصديق, كل هذه الأمور الممنوحة لنا .. الأبناء, الأصدقاء, الوطن, المال, كل شيء زائل ولكننا مع ذلك نفاجأ .. مرة بعد مرة, بعد مرة, بالزوال ! إن لدينا قابلية خرافية علي أن نواصل الدهشة بسذاجة متناهية, ونعيد اجترار ذات السوائل بغباء : كيف يمكن أن للحياة أن تكون قاسية هكذا !”
“تتلعثم عقارب الساعة ولا تعرف كيف ترضيني.. هل يمر الوقت سريعًا أو يبطئ إلى حد الملل كل مرة النتيجة سلبية.. دائمًا هي كذلك.. سلبية”
“كل حزن يقتل في داخلنا شيئا ما .. حتى وقت نتوقف به عن الحزن .. ليس لأننا فقدنا القدرة عليه .. وإنما لأن كل شيء أخيرا قد مات ـ”