“نحن نتحرق شوقا في سبيل الحق ونموت سعداء في سبيله والشعور بالحق يملؤنا تماماوان كنا نعجز عن الوصول اليه اننا نشعر به ملئ القلب وان كنا لانراه حولنا اننا وان لم نر الحق وان لم نصل اليه وان لما نبلغه فهو فينا وهو يحفزنا وهو مثال مطلق لايغيب عن ضميرنا لحظه وبصائرنا مفتوحة عليه دوما .”
“إننا وإن لم نرى الحق وإ لم نصل إليه وإن لم نبلغه فهو فينا وهو يحفزنا وهو مثال مطلق ﻻ يغيب عن ضميرنا لحظة وبصائرنا مفتوحة عليه دواماً. ولحظة التأمل الصافي تقودنا إليه.والعلم يقودنا إليه.ومراقبتنا ﻷنفسنا من الداخل تقودنا إليه.وبصائرنا تهدي إليه.”
“ماحكم تولي القضاء في الشرع؟ رجعت إلى مايقول الفقهاء فإذا خلاصة أقوالهم أنه إذا لم يكن في البلد الاواحد يقدر على تولي القضاء -علماً منه بأحكامه واستقامة في سيرته- كان دخول القضاء بالنسبة اليه فرض عين . وان كان في البلد اثنان فأكثر كل منهم يصلح له كان دخوله فرض كفاية عليهم . وان كان رجل يصلح للقضاء وغيره اقل صلاحا منه كان دخوله للقضاء مندوبا اليه , وان كان صالحا وغيره اصلح كان دخوله مكروها , وان كان يعلم من نفسه العجز عنه وقبل به كان آثما ظالما .”
“الناجحون أناس يبحثون عن ظروف مواتية وان لم يجدوها صنعوها !”
“قد جاهد فى الله فحق على الله ان يهدية سبلة وان يجعل لة نورا يفرق بة بين الحق والباطل, وان ييسرة للنظر بنورة , وان يقذف فى قلبة علما من لدنة يتفتح فى سر القلب لصلاح الخلق”
“وان كان العيب الذي وجدناه جرأة مستهتر او معصية مجاهر، فهذا الذي يجب ان يقابل بكلمة الحق، تقرعُ اذنيه دون مبالاة. ولكيما تكون هذه الكلمة خالصةً ينبغي ان تبتعد عن مشاعر الشماتة وحب الأذى، وان تقترن بالرغبة المجردة في تغيير القبيح.”