“مئات الصفحاتمئات الصفحاتكي يقول كلمةولا يقولها. ”
“وكلمة ( الحمد لله ) هذه هي الصيغة التي علمنا الله أن نحمده بها ، وإلا فلو ترك لنا حرية التعبير عن الحمد ولم يحدد لنا صيغة نحمده ونشكره بها لاختلف الخلق في الحمد حسب قدراتهم و تمكنهم من الأداء ، وحسب الله قدرتهم على استيعاب النعم ، ولوجدنا البليغ صاحب القدرة الأدائية أفصح من العيي والأمي . فتحمل عنا جميعًا هذه الصيغة ، وجعلها متساوية للجميع ، الكل يقول ( الحمد لله ) البليغ يقولها ، و العيي يقولها ، و الأمي يقولها.”
“هذه الايام من يسمع النكتة يخشاها أكثر ممن يقولها احيانا”
“الكسول صاحب مئات القرارات المؤجلة والأحلام المهملة.”
“اغماض العينين يجعل مئات الصور تتناقز في الذهن”
“نختلف بأدب .. أفيد مئات المرات من أن نظل متفقين على الدوام !”