“كيفما رأيت الحياة .. كانت لك. الذي يعتقد أن الحياة مكان خطير يمتلئ بالتهديدات؛ سيجد عالمًا مليئًا بالخوف، والحزن، والإحباط، والإنسان الذي يؤمن بأن الحياة مليئة بالفرص الهائلة والأعاجيب التي يمكن للمرء الخوض فيها؛ سيجد هذا العالم نفسه مليئًا بتنوع وثراء وإشباع لا حدود له.”
“كيفما رأيت الحياة.. كانت لك”
“كيفما رأيت الحياة كانت لك”
“الحياة تعلمنا التفاؤل ، وتذكرنا بأن الخروج من سطوة الحاضر الضيّق يكون بنظرة إلى العالم الأوسع”
“جميل أن تتعلم من دروس الحياة ألا تحتفظ إلا بالذكريات الجميلة مع الآخرين , وأن تتعلم العفوية , والسذاجة إن شئت , في التعامل مع الوجوه الجديدة , دون أن تكون عرضة للاستغفال أو الخداع الذي يوقعك في مهاوي الطريق .”
“إن سكينة الإنسان،واستقرار نفسه وهدوء لغته،وحسن عبارته،وقوة حجته،هو الكفيل بأن تنصاع له القلوب،وأن يصل الحق الذي يحمله إلى أفئدة الآخرين،وأن يغلب حقه باطلهم”
“تعلّمت من تجربة الحياة أن أتجاوز هذه المواقف التي قد يضيق بها الصدر وأتناساها لأنساها ، ولا أسمح لها أن تعكّر مزاجي لحظة ، فضلاً عن أن تؤثر في مسيرتي .”