“شاطئ:رمالٌ تدغدغُ قدميه الحافيتين .... فيرتجفنسائمٌ تعبأُ قميصَه الواسع برائحة الملح التي تصيبُ بالخمول .... فيَسقطومدٌ وجزروأمواج بحرِ تراود الفتى عن الغوصِ في أعماقها.... فيهمُّ ملقيًا هَمَه”
“شعرت بالبكاء يفور كالحليب في أعماقها”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“أريدُكِ جَزيرةً أسكُنُ بها وحديوعندما يأتيني الموتُأرمي نفسي في بحرِ عينيكِدون سابقِ إنذارْ”
“التاجر :عيناه تنسكبان على صدره الواعظ : وكأن ثقلت دنياه على جفنيه أو غلبته الأيام على أمره التاجر : حنا الجذع المجهود ، وحدّق في التربليفتش في موطئ قدميه عن قبره .”
“تريد أن تدخل إلى العالم الواسع،لا بد لك أن تعمل وفق قوانين العالم الواسع، وأول تلك القوانين أن تتخلى عن الوطن! فهل يمكن؟”