“وحدها الأسئلة الساذجة هي الأسئلة الهامة فعلاً. تلك الأسئلة التي تبقى دون جواب. إن سؤالاً دون جواب حاجز لا طرقات بعده. وبطريقة أخرى: الأسئلة التي تبقى دون جواب هي التي تشير إلى حدود الإمكانات الإنسانية، وهي التي ترسم وجودنا.”
“هذه هي الاسئلة ذاتها التي تجول في رأي تيريزا منذ الصغر .ذلك لأن الاسئلة الهامة فعلا تلك التي يصوغها طفل . وحدها الاسئله الساذجة هي الاسئله الهامة فعلا . تلك الاسئله التي تبقي من دون جواب . ان سؤال من دون جواب حاجز لا طرقات بعده . وبطريقة اخري الاسئلة التي تبقي دون جواب هي التي تشير الي حدود الامكانات الانسانية ، وهي التي ترسم حدود وجودنا”
“الأسئلة؟ دوما الأسئلة ولا شيء غير الأسئلة المستعصية. تعذبني الأسئلة التي تدخلنا وسط دهاليزها وتسد وراءها كل الأبواب والمنافذ”
“أحب الأسئلة الكبيرة .. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها . أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها و أظنها تزعج آخرين غيري.يسألونك ماذا تعمل ، لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي،و لا يسألونك هل تخاف الله. و لذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم”
“تلك الأسئلة الكونية التي لا يمكن أن تجد إجابةً عنها .. دائماً ما تملأ جيوب هواة الغرائب مالاً !”
“تعذبني الأسئلة التي تدخلنا وسط دهاليز وتسد ورائها كل الأبواب والمنافذ.”