“و احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و آلاف الليالي من الخلوة و التأمل و الحوار مع النفس و إعادة النظر قم إعادة النظر في إعادة النظر .. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطريق الشائكة من الله و الإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب من كلمات على درب اليقين .”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “و احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و… - Image 1

Similar quotes

“ربّ اجذبني إليك بحبلك الممدود لأخرج من ظلمتي إلى نورك و من عدميتي إلى وجودك و من هواني إلى عزتك .. فأنت العزيز حقاً الذي لن تضرك ذنوبي و لن تنفعك حسناتي .إن كل ذنوبنا يارب لن تنقص من ملكك .و كل حسناتنا لن تزيد من سلطانك .فأنت أنت المتعال على كل ما خلقت المستغني عن كل ما صنعت .و أنت القائل :هؤلاء في الجنة و لا أبالي و هؤلاء في النار و لا أبالي .و أنت القائل على لسان نبيك :( ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم )فها أنا أدعوك فلا أكف عن الدعاء .. فأنا المحتاج.. أنا المشكلة .. و أنا المسألة .أنا العدم و أنت الوجود فلا تضيعني .عاوني يارب على أن اتخطى نفسي إلى نفسي .. أتخطى نفسي الأمارة الطامعة في حيازة الدنيا إلى نفسي الطامعة فيك في جوارك و رحمتك و نورك و وجهك .”


“ بدافع هذا القلق النبيل يعيد الإنسان النظر في كل شء ، و يرفع المنظار المبتذل الذي يضعه على عينيه و يكف عن الرؤية المبتذلة ، و يبدأ في تقدير الأشياء بمعيار جديد .. و يرى أبعد من أنفه و يصلح من هندامه ..و لا يعيش و يموت كذباب ملتصق بالعسل ..”


“إن الله أنزل الإنسان إلى الدنيا بفضول مفطور فيه .. ليتعرف على مجهولاتها ثم يتعرف على نفسه . و من خلال إدراكه لنفسه يدرك ربه .. و يدرك مقام هذا الرب الجليل فيعبده ويحبه و بذلك يصبح أهلا لمحبته و عطائه .. و لهذا خلقنا الله .. و هذا الهدف النهائي .. ليحبنا و يعطينا .. و هو يعذبنا ليوقظنا من غفلتنا فنصبح اهلا لمحبته وعطائه.”


“إن الله أنزل الإنسان إلى الدنيا بفضول مفطور فيه .. ليتعرف على مجهولاتها ثم يتعرف على نفسه . و من خلال إدراكه لنفسه يدرك ربه .. و يدرك مقام هذا الرب الجليل فيعبده و يحبه و بذلك يصبح أهلا لمحبته و عطائه .. و لهذا خلقنا الله .. لهذا الهدف النهائي .. ليحبنا و يعطينا .. و هو يعذبنا ليوقظنا من غفلتنا فنصبح أهلا لمحبته و عطائه .بالحب خلق .و للحب خلق . و للحب يعذب .تبارك وتعالى في سماواته , الذي خلقنا باسمه الرحمن الرحيم”


“لا تنم على غلّ و لا تصبحَ على شهوة و لا تسع إلى طمع و لا تسابق إلى سلطة و إنما اجعل همك و اهتمامك في الخير و البر و الحق و الصدق، و المروءة و المعونة قاصدا وجه ربك على الدوام”


“المخاطرة التي تشوقني و تخبل عقلي.. هي قصة الحياة بعد نشأتها.. خط سيرها.. وتطورها. و انتقالها من نوع إلى نوع و تسلقها البر و البحر و الهواء.. و اندلاعها مثل شعلة نار أمسكت بمخزن من البارود.. فانفجرت في كل اتجاه..”