“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
“تبا لك من بين الأوطان ، لا وطنا عرفت أن تكون ولا منفى !”
“لا بد أن تكون منتجاً حتى تكون فعالاً، و لكن أيضاً لا بد أن تكون منتجاً بطريقة تضمن لك الإنتاج المستمر، و هذا هو صميم معنى الفاعلية.”
“أحبك من أجل أن أشْرِع في حبك، / لأستهل اللانهاية من جديد / ولكي لا أكفّ عن حبك: / ولهذا فأنا لا أحبك بعد”
“أُريدكُ أَن تصونني ،، أنْ تُحبني دون شرط جزائي ،، أن لا تبخس عليّ بمشاعرك ،، أريدك أن تقول صباح مساء "أُحبك" دون أن تتبعها بكلمة "ولكن" أحبني دون شروط /دون عواقب / دون غرامات / دون جزاء ،، أريدك أن تحمد الله في كل صلواتك على قلب كقلبي ،، أريدك أن تكون زادي وزوادتي في سنيني العجاف . ،، فهل مِن سَيد نبيل بَينكم يُحقق لي ما أَطلب .!. أم أن ما أطلبه كثير .!.”
“مؤلم جداً أن تكون الأول بين إخوتك. لن تكون سوى حقل تجارب في كل شيء وإمّا أن تكون أو لا تكون. إما أن تكون شخصية تابعةً منهارة من الداخل , أو أن تختار أن تكون أنتَ فقط , وفي الأخيرة نوعٌ من المخاطرة لا يخفى أبداً عليك .”