“أن يكون السبب فى حاجه الى سبب فان هذا يجعله واحده من حلقات السببيه ولا يجعل منه سبباً أول.”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “أن يكون السبب فى حاجه الى سبب فان هذا يجعله واحد… - Image 1

Similar quotes

“لا تغنى المنجزات ولا الاصلاحات المادية ولا التعمير و لا السدود ولا المصانع .. اذا قتل الحاكم فردا واحدا ظلما فى سبيل هذا الاصلاح فانه يكون قد قتل الناس جميعا”


“إننا جميعا باعتبارنا محكوما علينا بالإعدام .. بالموت ..فى نهاية حياتنا ,لابد أن نعطَى الحق في أن نطلب طلبا , في أن نطلق صيحة , في أن نقول رأيا .. وحيث يكون كل شئ فاسدا وفانيا وقصير العمر فإنه لا يكون هناك معنى للتعصب .. ولا يكون هناك معنى لادعاء العصمة ..فكل إنسان عرضة للخطأ .. وكل نظام عرضة لأن يتاكله السوس من جانبه ..”


“الصدق شيئ نادر جدا .. والصادق الحقيقي يكاد يكون غير موجود. بل إننا لنبدأ فى الكذب من لحظة أن نتيقظ فى الصباح وقبل أن نفتح فمنا بكلمة”


“ما اعجب تلك النفس التى فى داخلنافيها من النار" الشهوه و الجوع و الغضب و الحقد و الحسد و الغل"و فيها من النور " العفو و التسامح و الحلم و الفهم و الحنين الى النور الاعظم الذى جاءت منه "فيها من الطين " الالهيه و التكرار و الجمود و الرتابه و القصور الذاتى و الخمول و الكسل و العجز عن التغير و التثاقل و التهابط"و فيها من الروحانيه " الانطلاق و الحريه و الشفافيه و الابتكار و الخلق و الابداع و الخيال و الجمال "و هى لا تولد ناريه ولا نوريه ولا طينيه ولا روحانيه و انما تولد مجرد امكانيه قابله للصعود او الهبوط الى اى من هذه المراتبوهكذا خلق الله ادم نفسا قابله للتصور فى جميع صور الكائنات من اعلاها الى اسفلها”


“ثم يأتى بعد ذلك الحب الثانى ..وهو يكون فى العادة حبا أعمق وأبقى فى ملذاته ..وأحلى فى ذكرياته..والحب الثالث أعمق من الحب الثانى وآخر حب هو أعمق حب لأن البنت تحب رجلها بكل خبراتها .وبكل تطورها وتاريخها ..وتبادله مسرات كثيرة لا حد لها ..وليس صحيحا أن أول حب هو اعظم حب ..والصحيح أن أول حب ..هو أصغر حب ..وأكبر غلطة يرتكبها الرجل أن يتزوج أول حبه”


“لا تنزل السكينة على القلب و لا تعمر الروح بالطمأنينة و الأمان إلا بوسيلة واحده هي الإعتقاد بأن هناك إلهاً خلق الكون و أن هذا الإله عادل كامل .. و أنه هيأ للكون نواميس تحفظة و قدر فيه كل شيء لحكمة و سبب و أننا راجعون إليه . و أن آلامنا و عذابنا لن تذهب عبثاً . و أن الفرد حقيقة مطلقه و ليس ترساً في آلة مصيره إلى التراب .”