“مش عايزة ورد ..الورد فيه تغريبة تغري بالحنين .. وأنا غربتي أوسع كتيير منه والحب مش إعلان مؤقت بالحياة ف بوكيه ويومين يكون دبلان..!.مش عاوزة أغنية ..كل الأغاني كدابين .مش عاوزة جاوابات توسِّع المسافات كمان .مش عاوزة وعد بشيء جديد ولاشيك أمل .. من غير رصيـد .مش عايزة ف اللحظا دي غير ..غير إحساس ضروري بالأمـــان”
“عمرك حسيت إنك محتاج .. حُضن؟مش شرط يكون من حد مُعين أو عارفكوكفاية أوي إنه يكون دافي ومش متكروت ف سلام مستعجل ومجرد بس بروتوكول(للحضن أصول)فتحة دراعين ما تاخدش الا انت وتسيب تفاصيلك برَّك من غير تفسير لتصرُّفها غير رغبة لـ بث الدفا جواك”
“و حبك ليا مش عشوة وتذكرتين وبوكيه ورد يصالحني لما نتخاصم ولا خناقة مع الواد اللي عينه عليا ومدايقك عشان بتغير و مش صح ان لو واحد أكل حبة سوداني يطير ولا ضفدع بقدرة قادر اتحول ف يوم لأمير وبياض التلج ماتت قبلما يجيلها البطل بكتير ولا الأشرار بيبقى شكلهم معروف ولا بيتفقسوا م الأول ولا بيتمسكوا ف الآخر ف مالآخر و م الانصاف محدش كامل الأوصاف يجوز فعلاً في كل منا شئ مجنون وانا حابة الجنان لكن ياريت تفهمني وتصدق على عكس اللي تتمناه حياتنا بجد مش كارتون”
“الكتابة تجربة نفسيه مرهقة جدا..تخيل لما (تنكش) روحك وتبعزق اللي ف صندوقك الأسود..عشان تدور علي حاجه بعينها تكاد تكون مش واضحه ليك أنت شخصيا .. .تفتح البيبان اللي كنت قافلهم بالضبه والمفتاح وتسيب الهوا يدخل يرزع فيهم وفيك..كل مرة بتقسم فيها انك مش هتاكل من شجرتها تاني..بس هي بعدها بتعرف تغريك بطريقة جديدة.. زي لعنة مش عارفة تطلع منها..أو جني مش عارف تطلعه منك ..أو مش عاوز!!..أو سبب..أخير.. لبقاءك حي..الكتابة فرصتك انك تسيب علامة علي جدران نفق الموت اللي بيربط بين حياتين..وحالة..مابتنتهبش مع آخر سطر في النص..إنما بتبتدي.،”
“تبّت يدا من ساب رفاق المعركة بطولهمتمن القضية اللي اندفع مبقاش يجوز يرجعتتعب تبص ف عين أصحابك الطايرةشوف مين من الأخر دفع .. لو زيهم ... إدفعتلت الرصاص نحو العدو .. تلتينه للخاين ..الطعنة جاية من هنا مش من هناكتعب النهاردة غير تعب بكرة .. الوقت مش دايمًا معاكتحتك فيه ناس عاوزة الأمل .. مش عاوزه؟سيبهولهم ..”
“الأنصاص لما بتلاقي ممكن يطلع حد صحيح وساعات بعد الجَبر .. الناتج يفضل برضه كسور فردية فانا مش طالبة أكتر من إنك.. تقبل بس القسمة عليا”
“عشان كنتي عايزة تصدقي .. أيوة كنت عايزة أصدق إنه مش ممكن يكون ماشي خلاص وبالبساطة دي .. وليه؟!”