“الرواية طريقة الكاتب في أن يعيش مرة ثانية قصة احبها .. وطريقته في منح الخلود لمن احب .”
“الرواية طريقة الكاتب في ان يعيش مرة ثانيه قصة احبها ,و طريقته في منح الخلود لمن احب”
“لا حياة في مصر لمن يعيش للفكر.”
“أعدت كتابة آخر صفحة في قصة وداعًا للسلاح تسعًا وثلاثين مرة قبل أن أرضى عنهاآرنست همنجواي”
“أدركت أول مرة مبلغ الغرابة في أن يسبح أمثالنا على السطح الواضح، سطح الوجود وأن يكون مقدّراً عليهم أن يعودوا سريعاً إلى العتمة نفسها مرة ثانية. في أثناء ذلك ضايقني قليلاً ما إذا كان عليّ أن أطلق على هذه العتمة اسم العدم أم الخلود؛ شغلني بما فيه الكفاية واقع الأمر المجرد أن يكون المرء على قيد الحياة، إذ أنني كنت توقفت عن أن أعد الشيء نفسه بديهياً، لا بل أني رأيت في ذلك مصادفة طيبة تستوجب الشكر.”
“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”