“مصطلح (الحكومة الدينية) موهم , فهو تاريخياً ارتبط بمعنى الثيوقراطية أو حكم رجال الدين ، وهو الشيء الذي لم يكن حاضراً في الفكر الإسلامي ولا التاريخ الإسلامي إلا مع نظرية ولاية الفقيه المستحدثة في الفكر الشيعي .فرجال الدين ليسوا مشرعين ولا يحتكرون السلطة ولا السياسة”
“مخالطة الأغيار تمنح المرء ثقافة جديدة، وتمكنه من عقد المقارنات المفيدة، و تؤهّله لمعرفة الطبائع والعوائد والسنن، وتربّيه على التواضع، حين يعيش مع من لايعرفونه ولا يلتفتون إليه، فتزول الأبهة التي يمنحها الأتباع والمتتلمذون، وربما أفضت إلى أن يأخذ الإنسان (مقلباً) في نفسه، أو يبالغ في تصوّر إنجازه الذي يبدو له تاريخياً، ولو غطّى ذلك بقشرة من التواضع المصنوع.”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر ، لن يحوي شيئا تحكيه أو تتندّر به”
“الدين في القلب والجوارح شهود”
“النقد مشاركة حقيقية من الجميع في عملية الإصلاح، بحيث يصبح كل فرد في المجتمع له دوره ومجاله، ولا يغدو الناس مجرد قطعان تساق، وهي لا تفكر ولا تعي”
“جميل أن تتعلم من دروس الحياةألا تحتفظ إلا بالذكريات الجميلة مع الاخرين, وأن تتعلم العفوية,والسذاجة إن شئت, في التعامل مع الوجوه الجديدة ,دون أن تكون عرضة للاستغفال أو الخداع الذي يوقعك في مهاوي الطريق.”
“جميل أن تتعلم من دروس الحياة ألا تحتفظ إلا بالذكريات الجميلة مع الآخرين , وأن تتعلم العفوية , والسذاجة إن شئت , في التعامل مع الوجوه الجديدة , دون أن تكون عرضة للاستغفال أو الخداع الذي يوقعك في مهاوي الطريق .”