“الإنسان الواعي لمشاعره و القائد لذاته ، هو الذي يبحث عن الأفكار وراء المشاعر الجيدة و السيئة التي تنتابه ، فإن كانت الفكرة جيدة حمد الله و ان كانت سيئة قوَّم نفسه”

شيماء فؤاد

Explore This Quote Further

Quote by شيماء فؤاد: “الإنسان الواعي لمشاعره و القائد لذاته ، هو الذي … - Image 1

Similar quotes

“الإلهام .. ليس سقوط الأفكار في عقلك عشوائياً ! .. بل هو إنفتاح الروح على الأفكار و إستقبالها. و لكل إنسان طريقتة في تشغيل مُستقبلات روحه !”


“إنظروا للسماء و إستغفروا فعلى قدر إتساعها يغفر الله الذنوب و أكثرو إرفعوا الأيدي للسماء و إملأوها بأمنياتكم و على قدر إزدحامها فإن الله يعطي و أكثرو إبتسموا في السماء و قولوا الحمد لله فإنها تملأ الميزان و ربما أكثر”


“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”


“مع كل دعاء أدعوه .. أشعر في قلبي أن الله يقولعلم عبدي أن له رب سميع مجيب فدعاه ، و علم أن بحسن ظنه يكون ما دعا بإذني ..فإبتسم و حمد و شكر .. فلك ما سألت عبدي و أكثر فأنني أنا الكريم”


“كل كلمة تسمعها و كل شئ تراه .. حتى و ان لم تدركه جيدا .. فهو يختزن في العقلو لذلك اختار ما تسمع و ما ترى و المكان الذي تذهب اليه و الشخص الذي تصاحبه”


“اللهم ان كنت تحب رفع كفي وحرارة عبرتي و انت غني عني و عن العالمين ، فلجودك و كرمك أنا أَحَـب و أَرغّب و ليس لي في العالمين رب سواك”