“الإنسان الواعي لمشاعره و القائد لذاته ، هو الذي يبحث عن الأفكار وراء المشاعر الجيدة و السيئة التي تنتابه ، فإن كانت الفكرة جيدة حمد الله و ان كانت سيئة قوَّم نفسه”

شيماء فؤاد

شيماء فؤاد - “الإنسان الواعي لمشاعره و القائد لذاته ، هو...” 1

Similar quotes

“‎الإنسان في حبّه الأوّل يبحث عن حبيب.. و في حبّه الثّاني يبحث عن الحبيب نفسه!!”

أحلام مستغانمي
Read more

“تحت دقات و أجراس الساعة, التي كانت تحسب الإيقاع الذي كان, تحت قانونها الوقتي, يتطور مسلسلا مظلما من معاني الاستمرار و من هدف غير متوقع. حبكة ما كانت تخص وجودها و التي كانت تبدو أنها تنظم نفسها من وراء ظهرها. لم يكن من خلف ظهرها تماما, و إنما في الجزء الأكثر ظلمة في حياتها.”

خوان خوسيه مياس
Read more

“الحب عيب !! حرام !! خطأ !!هذا ما تربينا عليه في طفولتنا، و نشأنا و نحن نسمعه من اّبائنا، و معلمينا، و أهلنا، و كل كبير نلتقي به، و يصنع من نفسه واعظاً، لتلقيننا مبادئ الحياة، دون أن يطالبه أحد بهذا... المدهش أن أحد لم يحاول تحذيرنا من الكراهية..و البغض..و الغيرة..و الحسد... كل المشاعر السيئة كانت بالنسبة لهم أمراً عادياً، و سليماً، و لا غبار عليه...”

نبيل فاروق
Read more

“أسأل : إذا كانت الظروف القاسية هي التي تجعل الناس قساة القلوب ، و اذا كان النجاح هو الذي يلينها و يجعلها غاية في التسامح ؟!”

حنان الشيخ
Read more

“و عهد الله إلى آدم كان هو الأكل من كل الثمار سوى شجرة واحدة، تمثل المحظور الذي لا بد منه لتربية الإرادة، و تأكيد الشخصية، و التحرر من رغائب النفس و شهواتها بالقدر الذي يحفظ للروح الإنسانية حرية الانطلاق من الضرورات عندما تريد؛ فلا تستعبدها الرغائب و تقهرها. و هذا هو المقياس الذي لا يخطئ في قياس الرقي البشري. فكلما كانت النفس أقدر على ضبط رغائبها و التحكم فيها و الاستعلاء عليها كانت أعلى في سلم الرقي البشري. و كلما ضعفت أمام الرغبة و تهاوت كانت أقرب إلى البهيمية و إلى المدارج الأولى.من أجل ذلك شاءت العناية الإلهية التي ترعى هذا الكائن الإنساني أن تعده لخلافة الأرض باختبار إرادته، و تنبيه قوة المقاومة فيه، و فتح عينيه على ما ينتظره من صراع بين الرغائب التي يزينها الشيطان، و إرادته و عهده للرحمن.”

سيد قطب
Read more