“هكذا هُم! ، لا يُدركون قيمة الأشياء إلّا إذا أضاعوها تماماً ، وفقدوها دائماً وأبداً .”
“لا تكوني حسّاسة، لا تكوني عفوية، لا تكوني عنيدة، لا تكوني عصبية .. كوني مُصطنعة إلى حدٍ ما، ضعي إنفعالاتك ومشاعرك في ثلاجة .. هكذا ينصحونني دائماً .”
“وعندما تظهر بك الحُسنى .. يتجاهلونك تماماً ، لإشباع حقدهم .. وحتى لا تظهر كبيراً فيصغرون .”
“وهل جزاء الخِذلان .. إلّا الخِذلان !!”
“نأملُ في النسيان .. والبُعد يُعزِّزهفتأخذنا الصُدف إليهم ..فلا نعلم ،، هل هُم قدرناأم نحنُ قدرهُم ..!”
“كلما نظرت لصور طفولتي .. أتذكّر أبيوأجدني أبكي وأبتسم معاًأبكي لأني لم أجده بقُربي ، لم يعُد بجانبيأتذكّر فقداني له وألمي لفراقهوأبتسم لأني أراه في كل صورة ، يدللني ويبتسموكأنه يشاهدهم معي ويقُص عليّ حكايا طفولتي ومُشاغباتيأراه تماماً كما كان يفعل دائماً .”
“وما أرادت إلّا أن يحترمون ذاتها الخاصة!”