“إنه لا يخشى على الإيمان من الصدق مهما كان وإنما يخشى عليه من النفاق والإدعاء والحديث عنه بلا فضيلة سلوكية ونفسية.إنه حينئد لا يعني غير مقاومة فضائل الدين تحت شعار الدين .”
“من يحمل قلماً عليه ألا يخشى من يحمل بندقية فالأقلام لا تَصدأ والبنادقُ لا تُوَرَّث”
“الزاهد حقا هو من استعلى على الدنيا لا من هجرها، فيجاهد لإصلاحها لا يخشى منها شيئا، ولا يخشى فيها على شيء، لا يغريه ذهب السلطان، ولا يخيفه سيفه.. الزاهد حقا هو المجاهد”
“إن من يحمل قلماً عليه ألا يخشى ممن يحمل بندقية, فالأقلام لا تصدأ و البنادق لا تورث”
“أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً .. و لست من هؤلاءالمدّعين الذين يرددون في فخر طفولي: نحن لا نهاب الموت .. كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ؟!!إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...”
“و الطغيان لا يخشى شيئاً كما يخشى يقظة الشعوب، و صحوة القلوب، و لا يكره أحدا كما يكره الداعين إلى الوعي و اليقظة؛ و لا ينقم على أحد كما ينقم على من يهزون الضمائر الغافية.”